ما يريد صانع السوق تحقيقه ليس الارتفاع أو الهبوط الكبير مرة واحدة، بل هو استنزاف السيولة، من خلال التذبذب المتكرر ضمن النطاق، مما يجعل ثقة مستثمر التجزئة تنهار تدريجياً تحت وطأة المشاعر. هذه هي الطريقة التي يحبون اللعب بها.
الآن زادت المتغيرات المشاركة في اللعبة في السوق، كانت المواجهة سابقًا بين صانع السوق ومستثمري التجزئة، والآن أصبح صانع السوق يتلاعب بمجموعات مختلفة من مستثمري التجزئة: من يحررون أنفسهم، من يزيدون من استثماراتهم، من يراهنون بكل شيء، ومن يراقبون، نفسية كل فئة من هؤلاء الأشخاص مختلفة. لذا ستصبح هذه اللعبة أكثر تعقيدًا.
شاهد النسخة الأصلية
[شارك المستخدم بيانات التداول الخاصة به. انتقل إلى التطبيق لعرض المزيد.]
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
ما يريد صانع السوق تحقيقه ليس الارتفاع أو الهبوط الكبير مرة واحدة، بل هو استنزاف السيولة، من خلال التذبذب المتكرر ضمن النطاق، مما يجعل ثقة مستثمر التجزئة تنهار تدريجياً تحت وطأة المشاعر. هذه هي الطريقة التي يحبون اللعب بها.
الآن زادت المتغيرات المشاركة في اللعبة في السوق، كانت المواجهة سابقًا بين صانع السوق ومستثمري التجزئة، والآن أصبح صانع السوق يتلاعب بمجموعات مختلفة من مستثمري التجزئة: من يحررون أنفسهم، من يزيدون من استثماراتهم، من يراهنون بكل شيء، ومن يراقبون، نفسية كل فئة من هؤلاء الأشخاص مختلفة. لذا ستصبح هذه اللعبة أكثر تعقيدًا.